فهمي اليوسفي - ملت مسامعي اليوم وكل يوم من وسائل الاعلام الامبريالية بشقيها الغربي والعربي حين اشاهدها ترقع البالي بأبلى كما روجت وتروج عن إحاطة
عبدالسلام البكالي لماذا لم يحسم الجيش واللجان مصير مدينة مأرب حتى اللحظة؟! لمن يجول في عقولهم هذا السؤال، ولمن لا زال يجهلُ ذلك حتى اللحظة،
عبدالملك العجري الجنرالُ العجوز ورهطُه من إصلاح ودنابيع أعينُهم دائماً على مناطق الثروة في مأرب وشبوة أكثرَ من المدن ذات الكثافة السكانية؛ هرباً من تحمل أيةِ مسؤولية
سند الصيادي من خلال مجلس النواب الأمريكي وَتحت حساب مِلف اغتيال الصحفي السعوديّ جمال خاشقجي وَمِلفات أُخرى لم يكن العدوانُ على اليمن أحدَها، فرضت
محمد مفتاح اللُّعبةُ خطيرةٌ جِـدًّا جِـدًّا وأكبرُ من كُـلِّ التوقعات.. الضجةُ الإعلاميةُ حول ما يبدو أنه أزمةٌ حادةٌ داخلَ منظومة الحكم بالأردُن